المقالات

واقع آخر يستهدف أبناء الجنوب

بقلم\ ليلى الكثيري

هناك إشارات لفرض أمر واقع معيّن على أبناء الجنوب خلال الفترة القادمة.
ليست تكهنات ولا قراءة للكف، ولكن من معايشة الواقع خلال خمس سنوات، بين الفترة والفترة الأخرى تنشط الخلايا النائمة وتُحدث إرباكاً للوضع العام من خلال افتعال الأزمات وتفعيل عنصر الجريمة بالتصفيات وغياب تام للأمن!
وعندما يحدث الإرباك (ويخمع كم راس) من أبناء الشعب يتدخل القرار الذي يُفرض ليُحدث أمراً واقعاً وهنا يجب القبول بالمفروض.
تابعو الآتي :
1/ نسبة حدوث الجريمة في عدن خلال شهري سبتمبر وأكتوبر.
2/ إعادة حركه سيارات الآيسكريم في مناطقهم.
3/ تنشيط وإعادة حركه الدراجات النارية.
4/ بعض الانفجارات الوهمية بقنابل صوتية، وأحياناً متفجرة مع إحداث أضرار خفيفة بدون معرفة الجناة.
5/ ظهور عناصر عليها جرائم سابقة ولم يتم القبض عليها وتحركها بدون أي قيود، و… و… و…
ربي يحميك يا عدن، وينصرك يا شعب الجنوب من كيد الحاقدين.
الأمن مسؤولية الجميع.
اللهم إنني بلغت، اللهم فاشهد.