وفي مقابل تحريك صنعاء ملفّ المطارات ضمن مفاوضات الهدنة، ونجاحها في إعادة فتْح مطارها الدولي بشكل محدود، إلّا أن الحكومة الموالية لـ«التحالف» والمكوّنات الأخرى التابعة للرياض وأبو ظبي، لم تطالب أو تتّخذ أيّ خطوات من شأنها إعادة تأهيل وفتْح المطارات الواقعة تحت سيطرة السعودية والإمارات، على رغم تصاعُد الدعوات المجتمعية والشعبية الضاغطة لتشريع المرافق الجوّية في تلك المحافظات.